أغنية عن أسماء الإشارة
(المقطع الأول):
ده القريب اللي قدامي
وده الكتاب جوه كلامي
دي البنت اللي بتضحك جنبي
ودي القصة بتحكي عن قلبي
(الكورال):
ده، دي، دول قريبين
لو بعيد نقول: هناك شايفين
ده التعليم، ده الكلام
أسماء الإشارة نظام تمام
(المقطع الثاني):
هناك الولد واقف بعيد
وهناك السما لونها جديد
تلك النجوم بتلمع فوق
وذلك القمر، جماله بروق
(الكورال):
ده، دي، دول قريبين
لو بعيد نقول: هناك شايفين
ده التعليم، ده الكلام
أسماء الإشارة نظام تمام
(المقطع الثالث):
هؤلاء هنا جمبينا
وأولئك هناك بعيد عنا
نتعلم نعرف ونغني سوا
أسماء الإشارة جمال ودوّا
(الكورال):
ده، دي، دول قريبين
لو بعيد نقول: هناك شايفين
ده التعليم، ده الكلام
أسماء الإشارة نظام تمام
تُعتبر قصيدة "أغنية عن أسماء الإشارة" نموذجًا رائعًا للتعلم من خلال الفن، حيث تجمع بين الإبداع الشعري والهدف التعليمي. القصيدة، التي تأتي في شكل أغنية، تهدف إلى تعليم الأطفال أسماء الإشارة بطريقة مبسطة وممتعة، مما يجعل عملية التعلم أكثر تفاعلية وسهولة.
تبدأ القصيدة بتوضيح أسماء الإشارة للقريب، مثل "ده" و"دي" و"دول"، مستخدمة أمثلة قريبة من الحياة اليومية، مثل الكتاب القريب أو البنت التي تضحك بجانب المتحدث. هذه الأمثلة تجعل المفاهيم المجردة ملموسة وسهلة الفهم.
ثم تنتقل القصيدة إلى أسماء الإشارة للبعيد، مثل "هناك" و"تلك" و"ذلك"، مستخدمة صورًا من الطبيعة، مثل النجوم البعيدة والقمر اللامع. هذه الصور تعزز فهم الأطفال للفرق بين القريب والبعيد بطريقة مرئية وجذابة.
في الكورال المتكرر، تُلخص القصيدة الفكرة الرئيسية بأسلوب موسيقي، مما يساعد الأطفال على تذكر القواعد بسهولة. كما تُشير القصيدة إلى أهمية التعلم الجماعي والتفاعل بين الأطفال، مما يعزز روح المشاركة والتعاون.
باختصار، هذه القصيدة ليست مجرد أداة تعليمية، بل هي أيضًا عمل فني يعكس جمال اللغة العربية وقدرتها على التعبير بأسلوب سلس وممتع. من خلالها، يتعلم الأطفال أسماء الإشارة بطريقة مبتكرة تبقى في أذهانهم لفترة طويلة. الإشارة"**
تُعتبر قصيدة "أغنية عن أسماء الإشارة" نموذجًا رائعًا للتعلم من خلال الفن، حيث تجمع بين الإبداع الشعري والهدف التعليمي. القصيدة، التي تأتي في شكل أغنية، تهدف إلى تعليم الأطفال أسماء الإشارة بطريقة مبسطة وممتعة، مما يجعل عملية التعلم أكثر تفاعلية وسهولة.
تبدأ القصيدة بتوضيح أسماء الإشارة للقريب، مثل "ده" و"دي" و"دول"، مستخدمة أمثلة قريبة من الحياة اليومية، مثل الكتاب القريب أو البنت التي تضحك بجانب المتحدث. هذه الأمثلة تجعل المفاهيم المجردة ملموسة وسهلة الفهم.
ثم تنتقل القصيدة إلى أسماء الإشارة للبعيد، مثل "هناك" و"تلك" و"ذلك"، مستخدمة صورًا من الطبيعة، مثل النجوم البعيدة والقمر اللامع. هذه الصور تعزز فهم الأطفال للفرق بين القريب والبعيد بطريقة مرئية وجذابة.
في الكورال المتكرر، تُلخص القصيدة الفكرة الرئيسية بأسلوب موسيقي، مما يساعد الأطفال على تذكر القواعد بسهولة. كما تُشير القصيدة إلى أهمية التعلم الجماعي والتفاعل بين الأطفال، مما يعزز روح المشاركة والتعاون.
باختصار، هذه القصيدة ليست مجرد أداة تعليمية، بل هي أيضًا عمل فني يعكس جمال اللغة العربية وقدرتها على التعبير بأسلوب سلس وممتع. من خلالها، يتعلم الأطفال أسماء الإشارة بطريقة مبتكرة تبقى في أذهانهم لفترة طويلة.
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب هنا اعلاناتك